المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, 2011

مديح فيديو اولاد البرعى

صورة
                                       

دليل السبحة

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على المصطفى الامين وعلى اله واصحابه اجمعين كثرالكلام على ان التسبيح بالسبحة بدعة ولايجوز .. فهل هذا صحيح سنذكرالادلة على جواز استخدام السبحة فى التسبيح والرد على من حرم المسبحة نعمالمُذكِّر السبحة السبحةالألفية عرفتها ورأيتها وقد كان جدى يعلقها على بكرة تتدلى من السقف ولكن كانسيدنا عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه أسبق من جدى فكان يعلق سبحته الألفية فىبكرة تتدلى من السقف   ، ولكن حينما قرأتمناقب   الصحابى الجليل أبى هريرة وعرفت أنه كان له خيطبه ألفا (2000) عقدة يسبح عليه فى اليوم ست مرات ويستغفرعليه قبل أن ينام مرة ،فما أعظم حظ السبحة بين الأولين !! وقد أفرد لها الجلال السيوطى   الجزء الذي   سماه  [ المنحة فىالسبحة ]  وهو من جملة كتابه المجموع   الفتاوى   في   ، أماأهل العصر فهم ما بين ناسٍ وقاسٍ . لمَالسبحة ! اعلمأ   ن السبحة مشتقة من التسبيح وهو تفعيل من السبحالذى هو المجئ والذهاب لأن لها فى اليد مجئ وذهاب ومأخوذة من قوله تعالى: ﴿إن لكفى النهار سبحا طويلا﴾ وأخرج بن أبى شيبة عن ...

راسلنى على

صورة
راسلنى على : ahmedkheder12@hotmail.com _________________

أشعرية الحافظ النووي وتصوفه وأقواله في التوسل والتبرك والاستغاثة

صورة
أشعرية الحافظ النووي وتصوفه وأقواله في التوسل والتبرك والاستغاثة 1- قال النووي في شرحه على صحيح مسلم في حديث النزول : "هذا الحديث من أحاديث الصفات، وفيه مذهبان مشهوران للعلماء: أحدهما وهو مذهب السلف وبعض المتكلمين أنه يؤمن بأنها حق على ما يليق بالله تعالى وأن ظاهرها المتعارف في حقنا غير مراد، ولا يتكلم في تأويلها مع اعتقاد تنزيه الله تعالى عن صفات المخلوق وعن الانتقال والحركات وسائر سمات الخلق، والثاني مذهب أكثر المتكلمين وجماعات من السلف وهو محكي هنا عن مالك والأوزاعي على أنها تتأول على ما يليق بها بحسب مواطنها، فعلى هذا تأولوا هذا الحديث تأويلين أحدهما: تأويل مالك بن أنس وغيره، معناه تنزل رحمته وأمره وملائكته، كما يقال فعل السلطان كذا إذا فعله أتباعه بأمره، والثاني: أنه على الاستعارة ومعناه الإقبال على الداعين بالإجابة واللطف." انتهى كلام النووي. شرح صحيح مسلم، الإمام النووي – المجلد السادس، ص ٣٦  2- ونقل الحافظ النووي تأويل الإمام مالك بن أنس رضي الله عنه لحديث النزول ( فقد سئل الإمام مالك رحمه الله عن نزول الرب عزّ وجلّ، فقال "ينزل أمره تعالى كل سَحَر، فأما هو عزّوجل...

بيان الرياء الخفي الذي هو أخفى من دبيب النمل

صورة
بيانالرياء الخفي الذي هو أخفى من دبيب النمل اعلم أنالرياء جلي وخفي فالجلي هو الذي يبعث على العمل ويحمل عليه ولو قصد الثواب وهوأجلاه وأخفى منه قليلا هو ما لا يحمل على العمل بمجرده إلا أنه يخفف العمل الذييريد به وجه الله كالذي يعتاد التهجد كل ليلة ويثقل عليه فإذا نزل عنده ضيف تنشطله وخف عليه وعلم أنه لولا رجاء الثواب لكان لا يصلي لمجرد رياء الضيفان وأخفى منذلك ما لا يؤثر في العمل ولا بالتسهيل والتخفيف أيضا ولكنه مع ذلك مستبطن في القلبومهما لم يؤثر في الدعاء إلى العمل لم يمكن أن يعرف إلا بالعلامات وأجلى علاماته أن يسر باطلاع الناس على طاعته فرب عبد يخلص في عمله ولا يعتقد الرياء بل يكرههويرده ويتمم العمل كذلك ولكن إذا اطلع عليه الناس سره ذلك وارتاح له وروح ذلك عنقلبه شدة العبادة وهذا السرور يدل على رياء خفي منه يرشح السرور ولولا التفاتالقلب إلى الناس لما ظهر سروره عند اطلاع الناس فلقد كان الرياء مستكنا في القلباستكنان النار في الحجر فأظهر عنه اطلاع الخلق أثر الفرح والسرور ثم إذا استشعرلذة السرور بالاطلاع ولم يقابل ذلك بكراهية فيصير ذلك قوتا وغذاء للعرق الخفي منالرياء حتى يتحرك على نفسه ح...
المغرورون بالعبادة أسباب الغضب السماع الشعر الكذب المرخص فيه حقيقة الشكر خطر الغيبة ذم الحسد صفات الأنبياء عقيدة أهل السنة آداب التلاوة كفى بالموت واعظا

الرد على شبهة المعتزلة والمرجئة فى العصيان

فإن قلت فما شبهة المعتزلة والمرجئة وما حجة بطلان قولهم فأقول شبهتهم عمومات القرآن أما المرجئة فقالوا لا يدخل المؤمن النار وإن أتى بكل المعاصي لقوله عز وجل فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا ولقوله سبحانه وتعالى والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون الآية ولقوله تعالى كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها إلى قوله فكذبنا وقلنا ما نزل الله من شيء فقوله كلما ألقي فيها فوج عام فينبغي أن يكون من ألقي في النار مكذبا ولقوله تعالى لا يصلاها إلا الأشقى الذي كذب وتولى وهذا حصر وإثبات ونفي ولقوله تعالى من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون فالإيمان رأس الحسنات ولقوله تعالى والله يحب المحسنين وقال تعالى إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا ولا حجة لهم في ذلك فإنه حيث ذكر الإيمان في هذه الآيات أريد به الإيمان مع العمل إذ بينا أن الإيمان قد يطلق ويراد به الإسلام وهو الموافقة بالقلب والقول والعمل ودليل هذا التأويل أخبار كثيرة في معاقبة العاصين ومقادير العقاب وقوله صلى الله عليه وسلم يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان فكيف يخرج إذا لم يدخل ومن القرآن قوله تعالى إن الله لا يغفر أن يش...