كتب التوحيد




                     ملحوظة : للتحميل اضغط صورة الكتاب
كتاب الاقتصاد فى الاعتقاد للامام الفذ فريد عصره الامام ابوحامد الغزالى الطوسي الشافعى الموتوفى سنة 505هـ يوضح فيه عقيدة التوحيد الخالصة هلى مذهب اهل السنة والجماعة بشكل سلس ولطيف من غير تطويل ممل 

    >>>>>>>>>>>>>>>>> الخريدة البهية

    فهذا مختصر في العقائد على مذهب الإمام الأشعري، وهو وإن كان صغيرا في الحجم، إلا إنه يشتمل على زبدة علم التوحيد

    مختصر شرح الخريدة البهية

    للإمام الفقيه العالم الولي الصالح

    أحمد بن محمد بن أحمد الدردير المالكي

    اختصرها وعلق عليهاالأستاذ الكبير سعيد فودة  

    يقول راجي رحمةَ القديرِ   

                                                    أي أحمدُ المشهورُ بالدرديرِ


    الحمد لله العليِّ الواحدِ           

                                                           العالِمِ الفرْدِ الغنيِّ الماجدِ

    وأفضل الصلاة والتسليمِ

                                                             على النبيِّ المصطفى الكريمِ


    وآله وصَحْبِهِ الأَطْهار

                                                              لا سِيَّمَا رفيقُهُ في الغارِ

    في هذه التعليقات، سوف نصب اهتمامنا على بيان تفصيل سهل للمعاني المذكورة في المتن، مع الإشارة إلى كثير من الأدلة النقلية عليها. وذلك في أسلوب سهل وواضح تقريبا على المبتدئين في هذا العلم الجليل، وسدَّاً لحاجة الناس في هذا الباب، فإنه يوجد القليل من كتب العقائد على طريقة أهل السنة التي اتبع مؤلفها مثل هذا السبيل. ولا شك أن هذا أي الاهتمام ببيان الأدلة النقلية مع عدم إهمال الأدلة العقلية يكون أكثر فائدة للقارئ بتوفيق الله تعالى. ولن نهتم ببيان الخلافات بين العلماء والتدقيقات التي يمكن الاستغناء عنها للمبتدئين، فإن هذا له محلا خاصا.

    >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

    جوهرة التوحيد
    من أفضل كتب التوحيد التى ألفت ، ألفها العلامة ابراهيم اللقانى فى شكل نظم سلس يتكون من 144 بيت ، تشمل كل العقيدة ، قام الامام العلامة ابراهيم البيجورى بشرحها وسماه
     >> تحفة المريد على شرح جوهرة التوحيد << الذى نحن بصدده.
    يقول الناظم رحمع الله فى مقدمته
    الحمد لله على صِلاتهثم سلام الله مـع صَلاته
    على نبي جاء بالتوحيدوقد خلا الدين عن التوحيد
    فأرشد الخلق لدين الحقبسيفـه وهديه للحق
    محمد العاقب لرسل ربهوآلـه وصحبه وحزبه
    وبعد فالعلم بأصل الدينمحتّم يحتاج للتبيين
    لكن من التطويل كلّت الهممفصار فيه الاختصار ملتزم
    وهـذه أرجـورة لقبتهاجوهرة التوحيد قد هذّبتها
    واللهَ أرجو في القبول نافعاًبها مريداَ في الثواب طامعاً
    تاليف الإمام إبراهيم اللقاني
    إبراهيم بن إبراهيم بن حسن بن علي بن عبد القدوس بن الولي الشهير محمد بن هارون اللقّاني المالكي،
     المصري. لقبه : برهان الدين، وكنيته: أبو الأمداد، وأبو إسحاق. وله اتصال هو وقبيلته المنحدر منها
    بالنسب الشريف. وكان لا يظهره تواضعا منه. و"اللقاني" نسبة إلى لقانة، قرية من قرى مصر. شيوخه 
    ومكانته العلمية والتربوية
    التعريف بالشارح ابراهيم الباجورى
    ولد في بلدة الباجور بمحافظة المنوفية في مصر في عام 1784 م (1198 هـ). تولى مشيخة الأزهر 
    الشريف من عام 1847-1860 م (1263-1277 هـ). نشأ فيها في حجر والده، وقرأ عليه القرآن
    الكريم وجوده، ثم قدم إلى الجامع الأزهر في عام 1212 هـ لأجل تحصيل الآداب والعلوم الشرعية،
    وسنه إذ ذاك أربع عشرة عامًا ومكث فيه حتى الاحتلال الفرنسي لمصر 1798 م (1213 هـ)، فخرج 
    وتوجه إلى الجيزة وأقام بها مدة وجيزة ثم عاد إليه عام 1801 م (1216 هـ)، 
    >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
    كتاب فيصل التفرقة بين الاسلام والزندقة لحجة الاسلام الامام الغزالى
    فى هذا الكتاب  حدّد الصفات التي يجب أن يتجلى بها العالم لكي تنجلي له حقيقة الإيمان والكفر. فهي لا تكون لأولئك المنغمسين بعلائق الدنيا، "بل لمن صقلت نفوسهم بالرياضة، ثم نوِّرت بالذكر، وغذيت بالفكر الصائب، وزينت بملازمة حدود الشرع، حتى فاض عليها النور من مشكاة النبوة".وعليه فإن هدف الغزالي من هذا الكتاب الذي قسّمه إلى خطبة وثلاثة عشرة فصلاً، التمييز بين الكفر والإيمان، مخاطباً بذلك الصديق المتعصب أولاً، وحسّاده ممن أوعزوا صدر المؤمنين عليه ثانياً   

تعليقات